منتدى مورة مورة
نرجوا منك التسجيل ياعزيزى الزائز ولو كنت عضو
نرجوا منك الدخول ومشاركتنا مواضيعك المميزة
منتدى مورة مورة
نرجوا منك التسجيل ياعزيزى الزائز ولو كنت عضو
نرجوا منك الدخول ومشاركتنا مواضيعك المميزة
منتدى مورة مورة
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

منتدى مورة مورة


 
الرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخولحذارى من غياب الإدارة العلمية، ومن ثم السلوك العشوائى. 1196883139

 

 حذارى من غياب الإدارة العلمية، ومن ثم السلوك العشوائى.

اذهب الى الأسفل 
3 مشترك
كاتب الموضوعرسالة
benghazi
مشرفة
مشرفة



عدد المساهمات : 308
نقاط التميز : 925
السٌّمعَة : 1

حذارى من غياب الإدارة العلمية، ومن ثم السلوك العشوائى. Empty
مُساهمةموضوع: حذارى من غياب الإدارة العلمية، ومن ثم السلوك العشوائى.   حذارى من غياب الإدارة العلمية، ومن ثم السلوك العشوائى. I_icon_minitimeالأحد ديسمبر 23, 2012 7:13 pm

حذارى من غياب الإدارة العلمية، ومن ثم السلوك العشوائى. Thumbnail.php?file=__________________510012012





حذارى من غياب الإدارة العلمية، ومن ثم السلوك العشوائى.

أصيب المشروع الإسلامى فى مصر، وسيُصاب بخسائر فادحة بسببكم، نعم بسببكم
أنتم بالقدر الأعظم دون غيركم من فصائل التيار الإسلامى العريض، حال
استمراركم على نهجكم وأسركم فى فكرتكم الواحدة ورأيكم الأوحد.

لن أسترسل أو أكرر محطاتكم العديدة التى نهجتم فيها عشوائياً، وقد سبق
مراراً وتكراراً أن بيناها، ولكنى سأكرر نموذجين فقط يؤكدان الأسر فى
الأمانى الزائفة والانغلاق عن النصيحة، بينما لا تقدمون تعاطياً بديلاً
ناجعاً، بل ولا حتى مع تزايد الحالة سوءاً، لا نراكم تقفون للمراجعة ولا
تنتبهون للخطر، للأسف.

حصل حزبكم ومعه حزب النور فى الانتخابات البرلمانية وفى غرفتها الأولى
تحديداً على 18 مليون صوت تقريباً، وعند الانتخابات الرئاسية فى جولتها
الأخيرة حصل الدكتور مرسى على 13 مليون صوت تقريباً، فأين ذهبت الملايين
الخمسة التى تمثل حاصل طرح الـ 13 من الـ 18؟

هل تدارستم علمياً هذا الفقدان، هل درستم قبلها مثلاً، لماذا فزتم فى
قائمة مصر الجديدة، بينما خسرتم فى الفردى بها، وتطابق الأمر فى مدينة نصر
كذلك؟

إطلاقاً، لم تتدارسوا هذه النتائج أو تلك، ومن ثم لم تعوا أسبابها، ومن
ثم وبالتأكيد لم تستشرفوا تداعيات عدم الدرس، ومن ثم لم تتوقعوا التراكم
السلبى المتصاعد الذى ينتظركم، أيها «القادة» المفترضون!..

النموذج الآخر كان فى الاستفتاء الأخير على الدستور، خصمكم السياسى
تمترس داخل التأسيسية حول الاختيار الأدنى من الصياغات الثلاث للمادة
الثانية واستجبتم له فانعدم الخلاف على هذه المادة الجوهرية على الأقل أمام
أهلنا الطيبين، فخرج خصمكم وطوال الشهر الماضى يجاهر أمام الناس بأننا
جميعاً مع الشريعة الإسلامية ومن ثم مع المادة الثانية من الدستور، وأن
كلنا مسلمون و......، فاستطاع أن يحيد قدراً معتبراً من الجماهير بالتدليس
رغم أنه قاتل بشراسة لكى لا تكون الشريعة الإسلامية بأحكامها أو بإطلاقها
فى النص الدستورى، خلاصة الأمر وعبر هذا التدليس، أصبح هذا القدر من
الجماهير مهيئاً لكى يستمع للفريقين المختلفين باعتبار أن كليهما مع
الشريعة الإسلامية، وهنا تلقف الفريق المعارض هذه التهيئة ليبث أكاذيبه
وأباطيله وهى عديدة ولم يتم تفنيدها منكم جيداً أو لم تصلوا بهذا التفنيد
إلى الناس فتفضحوا خصمكم الكاذب.

ولم يتوقف خصمكم عن الكذب، فتخير جملتين من الدستور، مفاد الأولى حسب
قوله «احتجاز المشتبه فيه لمدة 12 ساعة قبل عرضه على النيابة ومن ثم ما
يمكن أن يتعرض له من سوءٍ خلال هذه الساعات»، ومفاد الثانية حسب قوله «أن
ربط الأجر بالإنتاج سيعرض أجور العاملين للنقصان»، ليشتغل عليهما وليتاجر
بهما بالباطل طوال الأسبوع الأخير، فى وسائل المواصلات وبين التجمعات، ثم
نهار الاستفتاء فى الطوابير الطويلة داخل اللجان وخارجها بالتأكيد، بينما
أنتم فى «الطراوة»، أما العبد لله وفى نطاقه المحدود هو وأمثاله، ثم فى
الطابور يوم الاستفتاء كان يجتهد ليرد على من يردد هاتين الجملتين بين
المصوتين، وليفند هذه الأكاذيب، ولكنها تظل أعمال فردية تؤثر فى محيط ضيق
وفى وقتٍ غير كافٍ.

أصبتم أيها الإخوان، أنصاركم بالهم وبالغم، ومع ذلك بقينا نحن العامة
«الأنصار» على ثباتنا وإخلاصنا للمشروع، ولم نتخلف عن الذهاب إلى الصناديق
والتصويت للدستور بنعم، وهو ما يمثل ديناً جديداً فى رقبتكم تجاه هؤلاء
الأنصار المدافعين عن المشروع، وبالتأكيد تجاه الشعب كله، فهم أهلنا
الطيبون الذين خرجوا فى صورة رائعة للإدلاء بأصواتهم بغض النظر عن اختيارهم
لنعم أو لا، وبغض النظر عن وقوع قدرٍ منهم فى مصيدة التغرير بهم، فلا
تنسوا أنكم تركتموهم لإعلام الخصم «الزنان» ولم تؤسسوا لإعلامٍ خاص يجذبهم
إليكم أو حتى أن تدعموا إعلاماً قائماً بالفعل، حتى يتعرف أهلنا الطيبون
الذي وقعوا فريسة لتدليس الخصم، على حقيقة أكاذيب هذا الخصم وأباطيله،
فماذا أنتم فاعلون بعد أن فرطتم فى الفرصة الإلهية التى منحها الله إياكم
بعد الثورة، وماذا أنتم فاعلون فى الفترة الزمنية الضيقة المتبقية، تحضيراً
للانتخابات البرلمانية القادمة؟

نعم حدث تغير نسبى إيجابى طفيف، اتضح بالمقارنة بين الانتخابات الرئاسية
والاستفتاء الأخير، ولكن أين نحن من نتيجة استفتاء مارس المبهرة، وأين نحن
كذلك من نتائج الانتخابات البرلمانية بغرفتيها التى انطلقت فى خريف 2011؟

أتوجه إلى جريدة «المصريون» أن تدعو إلى ندوة ضيقة «سبعة أعضاء على
الأكثر» تضم الخبراء من أنصار التيار الإسلامى العريض، ليبلوروا دليلاً
إستراتيجياً يعكس نهجاً فى التفكير والحركة، ورؤية إستراتيجية، وسياسات
عامة وأخرى نوعية.

ثم لاحقاً البرامج التنفيذية والتفاصيل، بعد أن يتم توسعة الندوة،
لاختبارٍ نظرىِّ لما وضعته الأولى، فتقويمٍ إن استدعى الأمر فتطويرٍ، ثم
توسعة ثالثة للحوار عبر مؤتمر أشمل ننحى فيه الخاص بعد أن نخلص إلى حلولٍ
له، أقصد ننحى ما خصنا كتيار سياسى إسلامى من بنود هذا الحوار، ومن ثم
ننتقل إلى ما يخص الوطن كله وقضاياه، ثم توسعة رابعة لحوار مجتمعى، ثم ربما
تطور خامس مؤسسى، وهو تفعيل المجالس القومية المتخصصة بعد إعادة صياغتها
وهيكلتها، فهكذا الشورى العلمية.

أچندة مقترحة:

1ـ (خاص إسلامى): كيفية التعاطى السياسى مع الحالة المصرية عموماً، ومع
أكاذيب الخصم السياسى وأباطيله وكيفية تعريته أمام أهلنا الطيبين؟

2ـ (خاص إسلامى): كيفية التعاطى مع الإعلام، مع العلم بأن الإعلام لا
يجابه إلا بإعلام، وحذارى من التضييق الأبله على إعلام الخصم، فهو عجز
فضلاً عن خروجه على الديمقراطية، فضلاً عن أنه يمنح للخصم مادة رائعة
لاستقطاب مزيد من أهلنا الطيبين إليه، هذا لا يمنع أبداً، كل من يتعرض لسبٍ
أو اتهامٍ باطل عبر هذا الإعلام أن يقاضيه، وتبقى كيفية المجابهة
الإعلامية/الإعلامية، إدارة فكر وإدارة ممارسة، هى شغل المديرين المبدعين؟

3ـ كيفية التعاطى مع الحالة الاقتصادية بعمومها وبقطاعاتها المتنوعة،
وكيف نصنع بيئة اقتصادية جاذبة، وكيف تكون اختياراتنا كبرى وممكنة؟

4ـ كيفية التعاطى مع إعادة الهيكلة وبالذات تلك المقترنة بتطهير، عبر
إجراء يتصف بـ «السهل الممتنع» وبقرارٍ مدروسٍ متوازنٍ فلا يرتعش، وكذلك
عموم إعادة هيكلة مؤسسات الدولة ودواوينها؟

5ـ المجتمع الأهلى، والمبادرات الاقتصادية والمجتمعية إجمالاً، كيفية تشجيعه فتفعيله ليكون مؤثراً إيجابياً مضافاً.

6ـ الإدارة المحلية أم الحكم المحلى.

وأياً كان الاختيار الذى كنا نراه أمثل، ثم تعاطياً مع الواقع الدستورى
الجديد له، وفضلاً عن الفوائد العديدة من وراء تفعيل المحليات وتحريرها
النسبى من المركزية، فهناك فائدة معتبرة تتعلق بالاستيعاب السياسى لهموم
المواطنين، حتى نحيد المترصدين منهم، عن الحراك الاحتجاجى فى الشارع وإعاقة
مصالح الناس اليومية، وليبتعد أصحاب الشكاوى عن السلطة المركزية مباشرة،
ما هى رؤيتنا فى ذلك كله وما السبيل الأمثل لتحقيقها، والنهوض بالأقاليم
الجغرافية والمحافظات؟

7ـ قطاع الخدمات المصرى، كيفية تطويره، وربطه بالاستثمار الذى لا يغيب عنه البعد الاجتماعى.

8ـ حركة العمران الشامل «المدن الشاملة»، كيف تحمل رؤيتها أدوات الجذب التمويلى؟

9ـ العلاقات الدولية كافة وبدوائرها المتعددة، كيفية تطويرها، وكيفية ربطها بالبعد الاقتصادى و«غيره».

10ـ أخيراً وليس إلا أولاً، عودة هيبة الدولة بالجنوح إلى المؤسسية،
يعنى تأسيس دولة، وهيبة قانون وضبط الشارع المصرى، وفى التفصيلات، وفى
التفريعات كذلك، الكثير.

إلى هنا، وتبقى الأجندة مفتوحة لمن يريد من الخبراء أن يضيف، ما لم أدركه أو ما سقط منى.

أصابتنى الدهشة حين قرأت دعوة فضيلة مرشد الإخوان للبرادعى وغيره
للحوار، أبداً لست ضد الحوار الوطنى، ولكن هذه الدعوة وبدون أساس وفى هذا
التوقيت، هى مشوار جديد فاشل وعاجز من سياسة «الطبطبة»!..

كفوا عن الحديث عن النهضة، يمكنكم فقط الحديث عن تنمية، بل أولاً عن تأسيس دولة، لا أراها موجودة.

وفى النهاية، فإن أزعجت نتيجة الاستفتاء الخصم السياسى وأربكته وعمقت
عجزه، فذلك لا يطربنى بل ولا أهتم به وليس هدفاً عندى، ولكن ما يزعجنى
حقاً، أنه كان بإمكاننا نحن ومبكراً أن نؤدى الأوجب ومن ثم اللائق، ولم
نفعل.

مشكلة مصر بفصائلها السياسية كلها، وبنظامها الحاكم وبالمعارضين كلهم،
متقاطعة مع نظام مبارك المستبد الفاسد، فى غياب الإدارة العلمية.

والبداية، من تأسيس دولة، تضبط قرارها وتضبط دواوينها، وتضبط الشارع السياسى والعام.

وهذا لن يحدث إلا إذا وعى القائمون علينا أولاً وقبل الناس، بأن هناك
علماً وممارسة اسمها الإدارة، وسعوا لتحصيله، فيضبطوا الشئون كلها، ويقدموا
القدوة والنموذج، فيجلبوا لأنفسهم الهيبة والوقار.

المحكومون لن يصبروا كثيراً على الحاكمين، إلا لو وجدوا بادرة أمل، لم تقدم لهم حتى الآن!

أما أنصار الحاكمين الذين خاطبتهم اليوم أيضاً، والخبراء منهم تحديداً، فوالله دورهم عظيم، لم ينهضوا به حتى الآن!
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
أحلى وردة
عضوة مبتدئة
عضوة مبتدئة



عدد المساهمات : 31
نقاط التميز : 33
السٌّمعَة : 0
العمر : 26

حذارى من غياب الإدارة العلمية، ومن ثم السلوك العشوائى. Empty
مُساهمةموضوع: رد: حذارى من غياب الإدارة العلمية، ومن ثم السلوك العشوائى.   حذارى من غياب الإدارة العلمية، ومن ثم السلوك العشوائى. I_icon_minitimeالأحد ديسمبر 23, 2012 9:14 pm


[b][b]يعطيك ـآلعآفيه [/b][/b]
[b]بنتظآر روعة ذـآئقتك ـآلقآدمه[/b]

[b]لك جنآئن ـآلورد وـآصدق ـآلود[/b]

[b]دمت بعطآء وتميز[/b]


[b]حذارى من غياب الإدارة العلمية، ومن ثم السلوك العشوائى. 322[/b]
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
نورهــان
مورة مورة جديدة
مورة مورة جديدة
نورهــان


عدد المساهمات : 15
نقاط التميز : 15
السٌّمعَة : 0
العمر : 34

حذارى من غياب الإدارة العلمية، ومن ثم السلوك العشوائى. Empty
مُساهمةموضوع: رد: حذارى من غياب الإدارة العلمية، ومن ثم السلوك العشوائى.   حذارى من غياب الإدارة العلمية، ومن ثم السلوك العشوائى. I_icon_minitimeالأحد ديسمبر 23, 2012 9:18 pm

طرح رائع سلمت الايادي
لما جلبت واختارت لنا
نترقب المزيد من روائع
اطروحاتك
كل الود والاحترام

حذارى من غياب الإدارة العلمية، ومن ثم السلوك العشوائى. 877955284
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
حذارى من غياب الإدارة العلمية، ومن ثم السلوك العشوائى.
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» الصحبة وأثرها في السلوك .

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتدى مورة مورة :: دردشة ومواضيع عامة :: الأجندة المصرية وشخصيات عامة-
انتقل الى: