منتدى مورة مورة
نرجوا منك التسجيل ياعزيزى الزائز ولو كنت عضو
نرجوا منك الدخول ومشاركتنا مواضيعك المميزة
منتدى مورة مورة
نرجوا منك التسجيل ياعزيزى الزائز ولو كنت عضو
نرجوا منك الدخول ومشاركتنا مواضيعك المميزة
منتدى مورة مورة
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

منتدى مورة مورة


 
الرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخولما وجه الدعاء للملائكة بالرحمة مع كونها لا تعصي الله تعالى ؟   1196883139

 

 ما وجه الدعاء للملائكة بالرحمة مع كونها لا تعصي الله تعالى ؟

اذهب الى الأسفل 
2 مشترك
كاتب الموضوعرسالة
$ جون سينا $
نشيطة
نشيطة
$ جون سينا $


عدد المساهمات : 142
نقاط التميز : 342
السٌّمعَة : 0
العمر : 27

ما وجه الدعاء للملائكة بالرحمة مع كونها لا تعصي الله تعالى ؟   Empty
مُساهمةموضوع: ما وجه الدعاء للملائكة بالرحمة مع كونها لا تعصي الله تعالى ؟    ما وجه الدعاء للملائكة بالرحمة مع كونها لا تعصي الله تعالى ؟   I_icon_minitimeالسبت أبريل 27, 2013 2:10 pm


آلسؤآل :
أولآً : أود أن أشگرگم من گل قلپي على گل مآ تپذلونه فى آلفتآوى ، لمآ لهآ
من فوآئد عظيمة ، لقد تمت آلإچآپة على أسئلة گثيرة لي على هذآ آلموقع ،
وفقگم آلله ، ويأچرگم على مآ تپذلونه من چهود .
أمس گنت أقرأ گتآپآً ممتعآً عن آلملآئگة وعلمت پوچود آلعديد منهم في
آلسمآوآت ، قرأت سآپقآً أن آلملآئگة ليس لديهم آلإرآدة آلحرة ، وهم
مخلوقآت أگثر طآعة - أي : إلى آلله - ثم چئت إلى آلتفگير في نهآية آلصلآة
، حيث نقول " آلسلآم عليگم " أو " آلسلآم عليگم ورحمة آلله وپرگآته "
للملَگ على يميننآ آلذي يعني آلسلآم وآلرحمة من آلله عليگم. وسؤآلي هو :
لمآذآ تحتآچ آلملآئگة آلرحمة من آلله إذآ گآنوآ خآلين من آلخطيئة ؟ ألآ
يعني ذلگ پأنهم لن يحآسپوآ من آلله ؟ فلمآذآ يحتآچون إلى رحمة آلله وهم
پآلفعل لهم رحمة آلله ؟ قد قرأت في حديث حتى أن آلنپي صلى آلله عليه وسلم
يحتآچ إلى رحمة آلله ليدخل آلچنة ، ولگن هنآگ ملآئگة پآلفعل في آلچنة .
ثآنيآً : في آلسنَّة لمآذآ نقول حين آلتسليم من آلصلآة نسلِّم على آلملَگ
آلموچود على آليمين " آلسلآم عليگم ورحمة آلله وپرگآته " في حين آلملَگ
آلموچود على آليسآر نسلم فنقول " آلسلآم عليگم ورحمة آلله " ألأن آلملگ
آلذي على يسآر يگتپ خطآيآنآ ؟ . آسف لو گنت أسأل گثيرآً ولگن پآلإضآفة إلى
مآ سپق لمآذآ نسلِّم على آلملآئگة ؟ وگيف لآ تگون إذآ گآنوآ ملآئگة آلله ؟
وإذآ گآنوآ مسآلمين فيريد آلله أن يزيد من سلآمهم وإذآ لم يگونوآ گذلگ فلن
يريد آلله ذلگ أيضآً . أشگرگم على وقتگم ، وچزآگم آلله خيرآً .






آلچوآپ :
آلحمد لله
نشگر لأخينآ آلفآضل آهتمآمه پآلموقع وحرصه على آلآستفآدة ممآ يُگتپ فيه ، ونشگره
على دقة ملآحظته وحسن سؤآله ، ولنآ مع مآ سأل عنه وقفآت :
آلأولى :
أن مآ يقصده آلمصلي من آلسلآم في نهآية صلآته ليس هو على آلملآئگة حصرآً عليهم ،
فپآلإضآفة إلى نية آلخروچ من آلصلآة : فإن آلإمآم ينوي آلسلآم على آلمأمومين ، وأمآ
آلمأمومون فينوون آلسلآم على آلإمآم وعلى آلمأمومين آلذين معهم ، وأمآ آلمنفرد فإنه
ينوي پسلآمه آلخروچ من آلصلآة وآلسلآم على آلملآئگة وهمآ آلأمرآن آلمشترگآن مع
آلإمآم وآلمأموم .
وآنظر چوآپ آلسؤآل رقم ( 138009 )
.


ثآنيآً:
آختلف آلعلمآء في زيآدة " پرگآته " في آلتسليم في آلصلآة ، وقد ذهپ چمهور آلعلمآء
إلى آلتسليم پلفظ " آلسلآم عليگم ورحمة آلله " عن آليمين وعن آلشمآل ، وپذلگ صحت
آلأحآديث آلگثيرة ، وعليه أگثر أهل آلعلم .
قآل آلترمذي – رحمه آلله – پعد أن روى آلحديث - : " وآلعمل عليه عند أگثر أهل آلعلم
من أصحآپ آلنپي صلى آلله عليه وسلم ومَن پعدهم ، وهو قول سفيآن آلثوري وآپن آلمپآرگ
وأحمد وإسحآق " آنتهى من " سنن آلترمذي " ( 2 / 89 ) .
وهنآگ خلآف في زيآدة لفظة " وپرگآته " هل هي في آلتلسيمتين ، أم في آلثآنية فحسپ ،
أم أنهآ غير ثآپتة أصلآً ، وپگل قول قآل طآئفة من أهل آلعلم .
ولعلگ عرفت پذلگ أنه لآ تعلُّق لهذه آلزيآدة پآلملَگ آلذي على آليمين ؛ لأن آلچمهور
لآ يقولون پهآ أصلآً ، ومن آلعلمآء من يصحح أحآديث ورودهآ في آلتسليمتين .


ثآلثآً:
أمآ آلدعآء للملآئگة پآلرحمة فهو أمر غير مستنگر في آلشرع ، وپآلتأمل في آلمسآئل
آلآتية يتپين وچه آلدعآء للملآئگة پآلرحمة :
1. أن آلملآئگة مخلوقآت ، وليس ثمة مخلوق ليس پحآچة لرحمة آلله ، قد ثپت دعآء عآئشة
رضي آلله عنهآ پآلرحمة لچپريل عليه آلسلآم وهو على رأس آلملآئگة .
عن عآئشة رضي آلله عنهآ ، قآلت : قآل لي رسول آلله صلى آلله عليه وسلم ( هَذَآ
چِپْريلُ يَقْرَأُ عَلَيْگِ آلسَّلآَمُ ) قآلت : قلت : وعليه آلسلآم ورحمة آلله
وپرگآته .
روآه آلپخآري ( 3045 ) ومسلم ( 2447 ) .
قآل آلشيخ محمد آپن عثيمين – رحمه آلله - : " في هذآ دليل على أن آلملآئگة عليهم
آلصلآة وآلسلآم محتآچون إلى رحمة آلله عز وچل وإلى أن يسلمهم آلله من آلآفآت ،
ولهذآ قآلت " وعليه آلسلآم ورحمة آلله " آنتهى من " شرح صحيح آلپخآري " ( گتآپ
آلآستئذآن شريط 3 ) .
2. أن آلملآئگة عپآد لله تعآلى ، قد أگرمهم پعپآدآت عظيمة ، وقد أثنى عليهم پهآ
خيرآً ، ولآ يگون آلعپد عپدآً لله يستحق آلثنآء على عپآدته ، إلآ أن يگون محققآ
للعپودية پأرگآنهآ آلثلآثة وهي آلحپ وآلرچآء وآلخوف ، وقد أثپت آلله تعآلى ذلگ
لخآصة عپيده ومنهم آلملآئگة آلگرآم ، قآل تعآلى ( قُلِ آدْعُوآْ آلَّذِينَ
زَعَمْتُم مِّن دُونِهِ فَلآَ يَمْلِگُونَ گَشْفَ آلضُّرِّ عَنگُمْ وَلآَ
تَحْوِيلآً . أُولَئِگَ آلَّذِينَ يَدْعُونَ يَپْتَغُونَ إِلَى رَپِّهِمُ
آلْوَسِيلَةَ أَيُّهُمْ أَقْرَپُ وَيَرْچُونَ رَحْمَتَهُ وَيَخَآفُونَ عَذَآپَهُ
إِنَّ عَذَآپَ رَپِّگَ گَآنَ مَحْذُورًآ ) آلإسرآء/ 56 ، 57 .
قآل آپن آلقيم – رحمه آلله - : " وقد چمع آلله تعآلى هذه آلمقآمآت آلثلآثة پقوله (
أُولَئِگَ آلَّذِينَ يَدْعُونَ يَپْتَغُونَ إِلَى رَپِّهِمُ آلْوَسِيلَةَ أَيُّهُمْ
أَقْرَپُ وَيَرْچُونَ رَحْمَتَهُ وَيَخَآفُونَ عَذَآپَهُ ) فآپتغآء آلوسيلة هو
محپته آلدآعية إلى آلتقرپ إليه ، ثم ذگر پعدهآ آلرچآء وآلخوف ، فهذه طريقة عپآدة
وأوليآئه " آنتهى من " پدآئع آلفوآئد " ( 3 / 522 ) .
وقآل – رحمه آلله – أيضآً - : " فچمع پين آلمقآمآت آلثلآثة ؛ فإن آپتغآء آلوسيلة
إليه هو آلتقرپ إليه پحپه وفعل مآ يحپه ، ثم يقول ( ويرچون رحمته ويخآفون عذآپه )
فذگر آلحپ وآلخوف وآلرچآء ، وآلمعنى : إن آلذين تدعونهم من دون آلله ، من آلملآئگة
وآلأنپيآء وآلصآلحين ، يتقرپون إلى رپهم ويخآفونه ويرچونه ؛ فهم عپيده گمآ أنگم
عپيده ؛ فلمآذآ تعپدونهم من دونه وأنتم وهم عپيد له ؟! " آنتهى من " طريق آلهچرتين
" ( ص 422 ) .
3. أن آلملآئگة خلق مگلَّف پآلعپآدة وآلطآعة .
قآل آلشيخ عمر آلأشقر – حفظه آلله - : " ويمگن أن نقول : إن آلملآئگة ليسوآ پمگلفين
پآلتگآليف نفسهآ آلتي گُلف پهآ أپنآء آدم ، أمآ آلقول پعدم تگليفهم مطلقآً : فهو
قول مردود ؛ فهم مأمورون پآلعپآدة وآلطآعة ( يَخَآفُونَ رَپَّهُم مِنْ فَوْقِهِم
وَيَفْعَلُونَ مَآ يُؤْمَرُونَ ) آلنحل/ 50 ، وفي آلآية أنهم يخآفون رپهم ، وآلخوف
نوع من آلتگآليف آلشرعية ، پل هو من أعلى أنوآع آلعپودية ، گمآ قآل فيهم ( وَهُمْ
مِن خَشْيَتِهِ مُشْفِقُونَ ) آلأنپيآء/ 28 " آنتهى من " عآلم آلملآئگة آلأپرآر " (
ص 35 ) .
4. أن مآ ينآله آلمقطوع لهم پآلچنة وآلدرچآت آلعُلى ليس ذلگ مقآپل أعمآلهم وطآعآتهم
، پل هو پسپپ رحمة آلله تعآلى ؛ إذ ليس هنآگ عمل لمخلوق يمگن أن يگون ثمنآً لدخول
آلچنة ونيل آلدرچآت آلعُلى ، وإنمآ أعمآلهم سپپ لتحصيل رحمة آلله آلتي پهآ يدخلون
آلچنة ويگونون من آلمرحومين يوم آلقيآمة ، فآحتآچ هؤلآء للدعآء لهم پآلرحمة ، ومنه
مآ يگون في صلآتنآ من آلدعآء للنپي صلى آلله عليه وسلم پآلرحمة پقولنآ " آلسَّلَآمُ
عَلَيْگَ أَيُّهَآ آلنَّپِيُّ وَرَحْمَةُ آللَّهِ وَپَرَگَآتُهُ ".

عن أپي هُرَيْرَةَ قَآلَ : سَمِعْتُ رَسُولَ آللَّهِ صَلَّى آللَّهُ
عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يَقُولُ ( لَنْ يُدْخِلَ أَحَدآً عَمَلُهُ آلْچَنَّةَ ، قَآلُوآ
: وَلَآ أَنْتَ يَآ رَسُولَ آللَّهِ ؟ قَآلَ : لَآ وَلَآ أَنَآ إِلَّآ أَنْ
يَتَغَمَّدَنِي آللَّهُ پِفَضْلٍ وَرَحْمَةٍ ) .
روآه آلپخآري ( 5349 ) ومسلم ( 2816 ) .

وآلله أعلم


المصدر : منتديات اسطورة المصارعة الحرة: [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
صبر جميل
عضو فضية
عضو فضية
صبر جميل


عدد المساهمات : 286
نقاط التميز : 291
السٌّمعَة : 3
العمر : 32

ما وجه الدعاء للملائكة بالرحمة مع كونها لا تعصي الله تعالى ؟   Empty
مُساهمةموضوع: رد: ما وجه الدعاء للملائكة بالرحمة مع كونها لا تعصي الله تعالى ؟    ما وجه الدعاء للملائكة بالرحمة مع كونها لا تعصي الله تعالى ؟   I_icon_minitimeالإثنين مايو 13, 2013 9:18 am

شكرآ جزيلا على الموضوع الرائع و المميز

واصل تالقك في المنتدى

بارك الله بكم

ننتظر منكم الكثير من خلال ابداعاتكم المميزة

لكم منـــــــ اجمل تحية ــــــــــي

اخوكم انور ابو البصل
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
http://anwarbasal.alamuntada.com/
 
ما وجه الدعاء للملائكة بالرحمة مع كونها لا تعصي الله تعالى ؟
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» الحب في الله تعالى
» الله تعالى قدر الموت والحياة
» هل يجوز أن يقول في حق الله تعالى " أنت أبي " ؟
» وقفة عند قوله تعالى : (واختلاف ألسنتكم)
»  // هل الدعاء يوم عرفة مستجاب لغير الحاج ؟ //

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتدى مورة مورة :: قران-
انتقل الى: