منتدى مورة مورة
نرجوا منك التسجيل ياعزيزى الزائز ولو كنت عضو
نرجوا منك الدخول ومشاركتنا مواضيعك المميزة
منتدى مورة مورة
نرجوا منك التسجيل ياعزيزى الزائز ولو كنت عضو
نرجوا منك الدخول ومشاركتنا مواضيعك المميزة
منتدى مورة مورة
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

منتدى مورة مورة


 
الرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخول رحماء بينهم.. 1196883139

 

  رحماء بينهم..

اذهب الى الأسفل 
+3
وردة الياسمين
ملاكووو
mco-48
7 مشترك
كاتب الموضوعرسالة
mco-48
مورة مورة جديدة
مورة مورة جديدة



عدد المساهمات : 12
نقاط التميز : 36
السٌّمعَة : 0

 رحماء بينهم.. Empty
مُساهمةموضوع: رحماء بينهم..    رحماء بينهم.. I_icon_minitimeالسبت أغسطس 04, 2012 7:08 pm


من شرور أنفسنا و من سيئات أعمالنا ، من يهده الله فلا مضل له
و من يضلل فلا هادي له ، و أشهد أن لا إله إلا الله وحده لا شريك له، و أن محمدا
عبده و رسوله أما بعد ...

السلام عليكم و رحمة الله


رحماء بينهم


التراحم بين آل بيت النبي صلى الله عليه وآله وسلم


وبين بقية الصحابة - رضي الله عنهم - أجمعين


الشيخ صالح بن عبدالله الدرويش







بسم الله الرحمن الرحيم
إن الحمد لله نحمده ونستعينه، ونعوذ بالله من شرور أنفسنا ومن سيئات أعمالنا من يهد الله فهو المهتدي، ومن يضلل فلا هادي له.


أما بعد:-

فإن رسول الله - صلى الله عليه وآله وسلم -
سيد ولد آدم، وهذه حقيقة شرعية يتفق عليها أهل الإسلام جميعا، وهذا
الاتفاق نعمة كبرى على هذه الأمة ولله الحمد والمنة.


ولا عبرة لمن شذ من الأمة في تفضيل بعض
الأئمة على رسول الله - صلى الله عليه وآله وسلم - في العلم أو غيره[1]،
فهذه الروايات المدونة في الكتب تجد من يؤولها أو يضعفها..


إن وضوح منزلة رسول الله - صلى الله عليه
وآله وسلم - ومكانته وأنه صاحب الشفاعة الكبرى والحوض المورود، وصاحب
المنزلة الرفيعة في الدنيا والآخرة، وهذه الحقائق لا ينكرها أحد..


لقد انتقلت بركات رسول الله - صلى الله عليه وآله وسلم - إلى أقاربه آل البيت وأصحابه رضي الله عن الجميع.


نعم منزلة آل البيت كبيرة، وقد جاءت آيات
كثيرة وأحاديث متواترة في بيان ذلك، وهي تشمل من صحب منهم رسول الله - صلى
الله عليه وآله وسلم - وتشمل ذرياتهم وفيها بيان فضلهم ومنزلتهم.


وكذلك كل ما ورد عن الصحابة - رضي الله
عنهم - فإن آل البيت - عليهم السلام - الذين فازوا بصحبة رسول الله - صلى
الله عليه وآله وسلم - هم أول من يشمله ذلك...


وقد سبق في الرسالة الأولى الحديث عن صحبة
رسول الله - صلى الله عليه وآله وسلم - وفي هذه الوريقات سوف أتحدث عن
الرحمة بين هؤلاء الأصحاب - رضي الله عنهم - أجمعين - وينبغي علينا عدم
السآمة من الحديث عن صُّحبة رسول الله- صلى الله عليه وآله وسلم - وفضلها،
والتلازم بين صاحب البركات الذي بمجرد الإيمان به وصُحبته فاز الأصحاب بلقب
"صحابي" واختلفت منازلهم ودرجاتهم في جنات النعيم بأعمالهم وجهادهم مع سيد
المرسلين، وكذلك منازلهُم في الدنيا من المهاجرين والأنصار ومن جاء بعدهم
وكلاً وعد الله الحُسنى قال الله تعالى: ﴿ لَا
يَسْتَوِي مِنْكُمْ مَنْ أَنْفَقَ مِنْ قَبْلِ الْفَتْحِ وَقَاتَلَ
أُولَئِكَ أَعْظَمُ دَرَجَةً مِنَ الَّذِينَ أَنْفَقُوا مِنْ بَعْدُ
وَقَاتَلُوا وَكُلًّا وَعَدَ اللَّهُ الْحُسْنَى وَاللَّهُ بِمَا
تَعْمَلُونَ خَبِيرٌ
﴾ [الحديد: 10].


الجميع لهم فضلهم ومنزلتهم، وعلينا إدراك
عِظم الصُّحبة، وأنها منزلة قائمة بذاتها. ومنازلهم بحسب أعمالهم فهم
طبقات: السابقون الأولون لهم أعلى المنازل، ومن جمع الله له بين الصحبة
والقربى -وهم آله الأطهار فسلام عليهم - ورضي الله عنهم - أجمعين- فلهم
منزلة الصحبة وحق القربى، ومنازلهُم بحسب أعمالهم.


أيها القارئ الكريم:

إن البحث عن أسباب الافتراق في الأمة
وعلاجها مطلبٌ شرعي، وحديثي عن قضية كُبرى، ولها آثارها التي عصفت بالأمة،
وسوف أختصر الكلام عن الرحمة بين أصحاب النبي - صلى الله عليه وآله وسلم -
من آل البيت - عليهم السلام - وسائر الناس، فمع ما جرى بينهم من حروب إلا
أنهم رحماء بينهم، وهذه حقيقة وإن تجاهلها القصاصون، وسكت عنها رواة
الأخبار، فستبقى تلك الحقيقة ناصعة بيضاء تردّ على أكثر أصحاب الأخبار
أساطيرهم وخيالاتهم، التي استغلها أصحاب الأهواء والأطماع السياسية،
والأعداءُ لتحقيق مصالحهم وتأصيل الافتراق والاختلاف في هذه الأمة.


نداء:

إلى الباحثين والكَتَبة عن تاريخ الأمةُ بل إلى الداعين إلى وحدة الكلمة وتوحيد الصف.


إلى الذين يتحدثون عن خطورة العولمة وآثارها ووجوب توحيد الصف لمواجهة آثارها.


بل إلى كل غيور على هذه الأمة، أقول: لماذا نثير قضايا ومسائل تاريخية لها آثارها السلبية وتؤصل العداوة من غير بحث ونظر؟؟ لأجل جماهير العوام، أو لأجل تقليد أعمى أو كسب مادي!!


إنك تعجب من كثير من الكتاب والباحثين
الذين يقضون أوقاتًا ويبذلون جهودًا كبيرة في مسائل تاريخية أو فكرية هي
مبنية على روايات ضعيفة واهية أو أهواءٍ ونحو ذلك، بل منهم من يعتقد أنه
يحسن صنعاً وأنه وصل إلى حقائق علمية!!! وما وصلوا إليه فيه تفريق للأمة،
وإذا سألتهم عن ثمار عملهم وجهدهم لا تجد جوابًا!! وأحسنهم حالًا من يقول
لك لأجل العلم وكفى!!! وأين هنا الأساس العلمي الذي اعتمد عليه؟؟.


سبق في رسالة الصحبة بيان التلازم بين رسول
الله - صلى الله عليه وآله وسلم - وأصحابه الكرام، وأن من مهام الرسول -
صلى الله عليه وآله وسلم - تزكية الذين آمنوا به وهم الأميون الذين أكرمهم
الله بالإيمان بالنبي- صلى الله عليه وآله وسلم- وصُحبته، وقال الله تعالى:
﴿ هُوَ الَّذِي بَعَثَ فِي الْأُمِّيِّينَ
رَسُولًا مِنْهُمْ يَتْلُو عَلَيْهِمْ آيَاتِهِ وَيُزَكِّيهِمْ
وَيُعَلِّمُهُمُ الْكِتَابَ وَالْحِكْمَةَ وَإِنْ كَانُوا مِنْ قَبْلُ
لَفِي ضَلَالٍ مُبِينٍ
﴾ [الجمعة: 2].


فهؤلاء هم الذين قام رسول الرحمة والهدى بتربيتهم (تزكيتهم) وتعليمهم.


سبق الحديث عن التلازم بين الرسول القائد - صلى الله عليه وآله وسلم - وبين جنده.


والرسول القدوة - صلى الله عليه وآله وسلم - والذين أخذوا عنه.

والرسول - صلى الله عليه وآله وسلم - الجار والذين جاوروه وعاشوا معه.

والرسول - صلى الله عليه وآله وسلم - الإمام الذي كانوا تحت سلطانه هم رعيته وهم أصحابه.


سبق الحديث عن التلازم في الرسالة الأولى وإن شئت فقل في الفصل الأول[2].


أيها القارئ الكريم:

لا شك ولا ريب لديك بأن الرسول - صلى الله
عليه وآله وسلم - قام خير قيام بما أمره الله سبحانه وتعالى من إبلاغ
الرسالة، وتزكية أصحابه وتعليمهم وغير ذلك، ومن ثمار هذه التزكية تلك
الخصال الحميدة التي أصبحت سجّية للصحابة - رضي الله عنهم -.


ويكفي أنهم خير أمة أخرجت للناس، قال الله تعالى: ﴿ كُنْتُمْ خَيْرَ أُمَّةٍ أُخْرِجَتْ لِلنَّاسِ ﴾ [آل عمران: 110].


وتأمل قوله سبحانه: ﴿ أُخْرِجَتْ ﴾، مَن الذي أخرجهم وجعل لهم هذه المنزلة؟ وهذا مثل قوله تعالى: ﴿ وَكَذَلِكَ جَعَلْنَاكُمْ أُمَّةً وَسَطًا لِتَكُونُوا شُهَدَاءَ عَلَى النَّاسِ وَيَكُونَ الرَّسُولُ عَلَيْكُمْ شَهِيدًا ﴾ [البقرة: 143].


والآيات التي أنزلها الله تعالى في وصفهم
والثناء عليهم وذِكْرهم كثيرة جدًا، سبق الحديث عن بعض مواقفهم وما نزل
فيها من آيات فلا داعي للتكرار.


من صفات أصحاب الرسول - صلى الله عليه وآله وسلم -:

أيها القارئ الكريم:

تذكر أن هؤلاء جيلٌ فريد حصلت لهم مزايا لا
يمكن أن تحصل لغيرهم، فقد فازوا بشرف الصُحبة نعم صحبة رسول الله - صلى
الله عليه وآله وسلم -. ‍‍‍‍‍‍‍‍‍‍‍‍‍‍‍‍‍‍‍‍‍‍


وهو الذي ربّاهم وعلّمهم وأدبهم، وبهم جاهد الكفار، وهم الذين نصروه.


ونقف مع صفة واحدة من صفاتهم ينبغي أن تدرس وتشرح، ويسود ذكرها، وتصبح معلومة لدى المسلمين على اختلاف فرقهم وطوائفهم!


أتدري ما هي تلك الصفة؟؟

إنها صفة الرحمة.


والسؤال: لماذا الحديث عن تلك الصفة؟

هل فكرت معي أيها المطالع الكريم عن سر هذه
الصفة العزيزة؟ إنك ستجد ولا شك أسباباً كثيرة للحديث عنها، ولكني أذكر لك
هاهنا عدة أسباب بُغية الاختصار لهذه الرسالة.


أما السبب الأول:
فهو لذات الصفة وما فيها من معاني، وما ورد فيها من آيات وأحاديث وآثار عن
سيد الأبرار صلوات الله عليه وعلى آله الأطهار وأصحابه الأخيار، فرّبنا -
سبحانه وتعالى - هو الرحمن الرحيم.


وقال سبحانه في وصف الحبيب - صلى الله عليه وآله وسلم - ﴿ لَقَدْ جَاءَكُمْ رَسُولٌ مِنْ أَنْفُسِكُمْ عَزِيزٌ عَلَيْهِ مَا عَنِتُّمْ حَرِيصٌ عَلَيْكُمْ بِالْمُؤْمِنِينَ رَءُوفٌ رَحِيمٌ ﴾ [التوبة: 128].


وقال رسول الله - صلى الله عليه وآله وسلم -: "من لا يَرحم لا يُرحم" متفق عليه.


والحديث عن ذات الصفة يطول. والنصوص الواردة فيها كثيرة لا تخفى عليك.


السبب الثاني:
أن الله سبحانه وتعالى اختار هذه الصفة في الثناء على أصحاب رسول الله -
صلى الله عيه وآله وسلم - وفي اختيار هذه الصفة دون غيرها حِكمٌ وفوائد
بالغة الأهمية، ومن الإعجاز العلمي وصفهم بتلك الصفة.


ومن تأمل فيها ظهر الإعجاز، ذلك أن النص جاء في تخصيص ذكر صفة الرحمة الموجودة فيما بينهم، لماذا ذكر الله تلك الصفة دون غيرها؟؟




لأن فيها الرد على الطعون التي لم تكن قد ظهرت وسُطرت في الكتب، وأصبحت فيما بعد أحاديث القصاصين ومَن جاء بعدهم والله أعلم.


قال الله تعالى: ﴿ مُحَمَّدٌ
رَسُولُ اللَّهِ وَالَّذِينَ مَعَهُ أَشِدَّاءُ عَلَى الْكُفَّارِ
رُحَمَاءُ بَيْنَهُمْ تَرَاهُمْ رُكَّعًا سُجَّدًا يَبْتَغُونَ فَضْلًا
مِنَ اللَّهِ وَرِضْوَانًا سِيمَاهُمْ فِي وُجُوهِهِمْ مِنْ أَثَرِ
السُّجُودِ
﴾ [الفتح: 29].


السبب الثالث:
أن تقرير هذه الحقيقة- أعني أن أصحابه رحماء بينهم، وأن صفة الرحمة متأصلة
في قلوبهم هذه الحقيقة ترد الروايات والأوهام والأساطير التي صَوَّرت
أصحاب رسول الله - صلى الله عليه وآله وسلم - أنهم وحوش فيما بينهم، وأن
العداوة بينهم هي السائدة!!


نعم، إذا تأصل لديك أن الصحابة رحماء
بينهم، واستقر ذلك في سويداء قلبك اطمأن القلب، وخرج ما فيه من غلِّ للذين
أمر الله تعالى بالدعاء لهم، قال الله تعالى: ﴿ وَالَّذِينَ
جَاءُوا مِنْ بَعْدِهِمْ يَقُولُونَ رَبَّنَا اغْفِرْ لَنَا
وَلِإِخْوَانِنَا الَّذِينَ سَبَقُونَا بِالْإِيمَانِ وَلَا تَجْعَلْ فِي
قُلُوبِنَا غِلًّا لِلَّذِينَ آمَنُوا رَبَّنَا إِنَّكَ رَءُوفٌ رَحِيمٌ
﴾ [الحشر: 10].


السبب الرابع:
من الأصول المعتمدة لدى الباحثين الاهتمام بالمتن مع السند، والبحث في
متون الروايات بعد ثبوت أسانيدها وعرض الروايات على نصوص القرآن والأصول
الكُلية في الإسلام، وكذلك الجمعُ بين الروايات هذا منهج الراسخين في
العلم.


ولا بد من اعتماد هذا المنهج في دراسة
الروايات التاريخية، ولكن للأسف الشديد قد أهمل الباحثون دراسة الأسانيد
واكتفوا بوجود الروايات في بطون كتب التاريخ والأدب!! والذين اهتموا
بالأسانيد منهم من غَفَل عن النظر في المتون ومعارضتها للقرآن.


أيها القارئ الكريم:

قبل أن تحكم، وتتعجل في توزيع الاتهامات بل والأحكام معتمدًا على رصيدك التاريخي والمعلومات الأسرية بل والشحن العاطفي.

تمهل وطالع الأدلة التي ذكرتها هنا وهي غير
مألوفة مع وضوحها، وقربها، وقوة معانيها، ودلالاتها فهي تستند إلى الواقع
المحسوس وكذلك قوة النص القرآني آخر آية في سورة الفتح: ﴿ مُحَمَّدٌ
رَسُولُ اللَّهِ وَالَّذِينَ مَعَهُ أَشِدَّاءُ عَلَى الْكُفَّارِ
رُحَمَاءُ بَيْنَهُمْ تَرَاهُمْ رُكَّعًا سُجَّدًا يَبْتَغُونَ فَضْلًا
مِنَ اللَّهِ وَرِضْوَانًا سِيمَاهُمْ فِي وُجُوهِهِمْ مِنْ أَثَرِ
السُّجُودِ ذَلِكَ مَثَلُهُمْ فِي التَّوْرَاةِ وَمَثَلُهُمْ فِي
الْإِنْجِيلِ كَزَرْعٍ أَخْرَجَ شَطْأَهُ فَآزَرَهُ فَاسْتَغْلَظَ
فَاسْتَوَى عَلَى سُوقِهِ يُعْجِبُ الزُّرَّاعَ لِيَغِيظَ بِهِمُ
الْكُفَّارَ وَعَدَ اللَّهُ الَّذِينَ آمَنُوا وَعَمِلُوا الصَّالِحَاتِ
مِنْهُمْ مَغْفِرَةً وَأَجْرًا عَظِيمًا
﴾ [الفتح: 29].


وقال تعالى: ﴿ وَالَّذِينَ
جَاءُوا مِنْ بَعْدِهِمْ يَقُولُونَ رَبَّنَا اغْفِرْ لَنَا
وَلِإِخْوَانِنَا الَّذِينَ سَبَقُونَا بِالْإِيمَانِ وَلَا تَجْعَلْ فِي
قُلُوبِنَا غِلًّا لِلَّذِينَ آمَنُوا رَبَّنَا إِنَّكَ رَءُوفٌ رَحِيمٌ
﴾ [الحشر: 10].


فاتل الآية، وتأمل في معانيها يا رعاك الله!

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
ملاكووو
مشرفة
مشرفة
ملاكووو


عدد المساهمات : 272
نقاط التميز : 537
السٌّمعَة : 1
العمر : 34

 رحماء بينهم.. Empty
مُساهمةموضوع: رد: رحماء بينهم..    رحماء بينهم.. I_icon_minitimeالثلاثاء أغسطس 21, 2012 3:25 pm

بارك الله فيك
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
وردة الياسمين
اشراف للابداع
اشراف للابداع
وردة الياسمين


عدد المساهمات : 132
نقاط التميز : 197
السٌّمعَة : 2
العمر : 143

 رحماء بينهم.. Empty
مُساهمةموضوع: رد: رحماء بينهم..    رحماء بينهم.. I_icon_minitimeالأربعاء أغسطس 22, 2012 12:39 pm

ممتاااااااااااااااااااااااز
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
وردة البستان
مبدعة
مبدعة



عدد المساهمات : 274
نقاط التميز : 393
السٌّمعَة : 1

 رحماء بينهم.. Empty
مُساهمةموضوع: رد: رحماء بينهم..    رحماء بينهم.. I_icon_minitimeالثلاثاء أغسطس 28, 2012 1:37 am

يسلموا كتير
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
وردة البستان
مبدعة
مبدعة



عدد المساهمات : 274
نقاط التميز : 393
السٌّمعَة : 1

 رحماء بينهم.. Empty
مُساهمةموضوع: رد: رحماء بينهم..    رحماء بينهم.. I_icon_minitimeالثلاثاء أغسطس 28, 2012 1:39 am

ننتظر المزيد
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
مورة مورة
مشرفة
مشرفة



عدد المساهمات : 257
نقاط التميز : 262
السٌّمعَة : 1
العمر : 33

 رحماء بينهم.. Empty
مُساهمةموضوع: رد: رحماء بينهم..    رحماء بينهم.. I_icon_minitimeالإثنين أكتوبر 01, 2012 2:40 pm

ممتاز
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
ام احمد
عضو برونزية
عضو برونزية



عدد المساهمات : 574
نقاط التميز : 636
السٌّمعَة : 10

 رحماء بينهم.. Empty
مُساهمةموضوع: رد: رحماء بينهم..    رحماء بينهم.. I_icon_minitimeالخميس نوفمبر 08, 2012 11:22 am

بارك الله فيك
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
Dero 1
عضو برونزية
عضو برونزية



عدد المساهمات : 510
نقاط التميز : 550
السٌّمعَة : 34

 رحماء بينهم.. Empty
مُساهمةموضوع: رد: رحماء بينهم..    رحماء بينهم.. I_icon_minitimeالسبت نوفمبر 10, 2012 2:52 pm

جزاك الله الجنة
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
رحماء بينهم..
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتدى مورة مورة :: قران :: الاحاديث-
انتقل الى: